وجه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، أمره بتقديم مكرمة سخية خاصة لكافة أبناء شهداء الواجب والمفقودين، وجميع من أصيب في عمليات تطهير حدودنا الجنوبية من زمرة المتسللين.
وقالت وكالة الأنباء السعودية إن هذه المكرمة العاجلة تأتي امتدادا لمكارم خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات المسلحة واهتمامه وحرصه على أبنائه الذين يدافعون عن الحدود الجنوبية للمملكة، كلفتة إنسانية رائعة وأبوية حانية، كما أن تنضوي تحت اهتمامات صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز بجانب أخيه خادم الحرمين الشريفين اللذين يوليان اهتمامهما بأبنائهما منسوبي القوات المسلحة، إضافة إلى كونها مكملة للأدوار الإنسانية الرائعة التي جبل عليها ولي العهد، لا سيما أن أسر الشهداء والمفقودين، وكذلك أبناءه المصابين، يعدون ضمن اهتماماته الخاصة، حيث يحرص دوما بالسؤال والاستفسار عن أحوالهم، وكعادة الأمير سلطان بزرع الخير في كل مكان يحل به.
من جهة أخرى، زار صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبد العزيز البارحة، أخاه نائب خادم الحرمين الشريفين في قصره في العزيزية.
وقد هنأ الأمير بندر بن عبد العزيز أخاه الأمير سلطان بعودته سالما إلى أرض الوطن.
وقد عبر نائب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لأخيه صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبد العزيز على زيارته وما أبداه من مشاعر أخوية.
ثم ألقى الشاعر فنيس الدوسري قصيدة شعرية بهذه المناسبة.
ورافق الأمير بندر بن عبد العزيز خلال الزيارة صاحب السمو الملكي اللواء ركن خالد بن بندر بن عبد العزيز نائب قائد القوات البرية، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، وأبناؤه أصحاب السمو الملكي الأمراء؛ محمد، فهد، سلطان، عبد الرحمن، سعود، عبد الله، فواز، سلمان، وحفيداه الأميران خالد بن عبد العزيز بن بندر وعبد الله بن سلطان بن بندر.
حضر الزيارة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان بن عبد العزيز، مساعد وزير الثقافة والإعلام، صاحب السمو الأمير محمد بن فيصل بن عبد الله، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز المستشار في ديوان ولي العهد، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، مساعد الأمين العام لمجلس الأمن الوطني للشؤون الاستخباراتية والأمنية، صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، صاحب السمو الأمير محمد بن فهد بن سعود الكبير، رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد عبد المحسن بن عبد الرحمن المحيسن، السكرتير الخاص لولي العهد محمد بن سالم المري، ورئيس المكتب الخاص لولي العهد عبد الله بن مشبب الشهري.
على صعيد آخر، ثمن نائب خادم الحرمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، توصيات ندوة السلامة في الحج التي عقدت في مكة المكرمة أخيرا، والمشاعر والتمنيات والدعوات الطيبة لوزير الحج الدكتور فؤاد الفارسي والمشاركين في الندوة.
وقال ولي العهد في برقية جوابية لوزير الحج: «لقد أسعدنا ما تضمنه البيان من نتائج وتوصيات مباركة تهدف لخدمة وراحة ضيوف الرحمن، مؤيدين ما تبذلونه من جهود في هذا المجال، ونؤكد بأن ما تقدمه المملكة من خدمات لحجاج بيت الله والمعتمرين ما هو إلا واجب تحتمه علينا تعاليم ديننا الحنيف، سائلين الله عز وجل أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم، وأن يوفق الجميع لكل خير .. إنه سميع مجيب».
وكان الفارسي رفع إلى الأمير سلطان بن عبد العزيز في وقت سابق برقية تضمنت إيجازا لما خلصت إليه الندوة من توصيات، أعرب فيها المشاركون عن شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده والنائب الثاني.
وبدورهم، ندد المشاركون في الندوة بمحاولة التسلل إلى الحدود الجنوبية للمملكة من قبل بعض الجماعات المسلحة المعتدية، مستنكرين أية محاولة للمساس بأمن المملكة واستقرارها، ومؤيدين حقها في اتخاذ الخطوات الكفيلة بحفظ أمنها واستقرارها.
ونوه المشاركون بالمنجزات المتلاحقة والمستمرة التي نفذتها حكومة خادم الحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة لتيسير أداء الحج والعمرة والزيارة ورعاية الحجاج والمعتمرين والزائرين وتسهيل رحلتهم المباركة، وتأمين سلامتهم وأمنهم وراحتهم، وتعظيمهم لحرمات الله وشعائر الإسلام والمسلمين.
وقالت وكالة الأنباء السعودية إن هذه المكرمة العاجلة تأتي امتدادا لمكارم خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات المسلحة واهتمامه وحرصه على أبنائه الذين يدافعون عن الحدود الجنوبية للمملكة، كلفتة إنسانية رائعة وأبوية حانية، كما أن تنضوي تحت اهتمامات صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز بجانب أخيه خادم الحرمين الشريفين اللذين يوليان اهتمامهما بأبنائهما منسوبي القوات المسلحة، إضافة إلى كونها مكملة للأدوار الإنسانية الرائعة التي جبل عليها ولي العهد، لا سيما أن أسر الشهداء والمفقودين، وكذلك أبناءه المصابين، يعدون ضمن اهتماماته الخاصة، حيث يحرص دوما بالسؤال والاستفسار عن أحوالهم، وكعادة الأمير سلطان بزرع الخير في كل مكان يحل به.
من جهة أخرى، زار صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبد العزيز البارحة، أخاه نائب خادم الحرمين الشريفين في قصره في العزيزية.
وقد هنأ الأمير بندر بن عبد العزيز أخاه الأمير سلطان بعودته سالما إلى أرض الوطن.
وقد عبر نائب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لأخيه صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبد العزيز على زيارته وما أبداه من مشاعر أخوية.
ثم ألقى الشاعر فنيس الدوسري قصيدة شعرية بهذه المناسبة.
ورافق الأمير بندر بن عبد العزيز خلال الزيارة صاحب السمو الملكي اللواء ركن خالد بن بندر بن عبد العزيز نائب قائد القوات البرية، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، وأبناؤه أصحاب السمو الملكي الأمراء؛ محمد، فهد، سلطان، عبد الرحمن، سعود، عبد الله، فواز، سلمان، وحفيداه الأميران خالد بن عبد العزيز بن بندر وعبد الله بن سلطان بن بندر.
حضر الزيارة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان بن عبد العزيز، مساعد وزير الثقافة والإعلام، صاحب السمو الأمير محمد بن فيصل بن عبد الله، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز المستشار في ديوان ولي العهد، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، مساعد الأمين العام لمجلس الأمن الوطني للشؤون الاستخباراتية والأمنية، صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، صاحب السمو الأمير محمد بن فهد بن سعود الكبير، رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد عبد المحسن بن عبد الرحمن المحيسن، السكرتير الخاص لولي العهد محمد بن سالم المري، ورئيس المكتب الخاص لولي العهد عبد الله بن مشبب الشهري.
على صعيد آخر، ثمن نائب خادم الحرمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، توصيات ندوة السلامة في الحج التي عقدت في مكة المكرمة أخيرا، والمشاعر والتمنيات والدعوات الطيبة لوزير الحج الدكتور فؤاد الفارسي والمشاركين في الندوة.
وقال ولي العهد في برقية جوابية لوزير الحج: «لقد أسعدنا ما تضمنه البيان من نتائج وتوصيات مباركة تهدف لخدمة وراحة ضيوف الرحمن، مؤيدين ما تبذلونه من جهود في هذا المجال، ونؤكد بأن ما تقدمه المملكة من خدمات لحجاج بيت الله والمعتمرين ما هو إلا واجب تحتمه علينا تعاليم ديننا الحنيف، سائلين الله عز وجل أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم، وأن يوفق الجميع لكل خير .. إنه سميع مجيب».
وكان الفارسي رفع إلى الأمير سلطان بن عبد العزيز في وقت سابق برقية تضمنت إيجازا لما خلصت إليه الندوة من توصيات، أعرب فيها المشاركون عن شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده والنائب الثاني.
وبدورهم، ندد المشاركون في الندوة بمحاولة التسلل إلى الحدود الجنوبية للمملكة من قبل بعض الجماعات المسلحة المعتدية، مستنكرين أية محاولة للمساس بأمن المملكة واستقرارها، ومؤيدين حقها في اتخاذ الخطوات الكفيلة بحفظ أمنها واستقرارها.
ونوه المشاركون بالمنجزات المتلاحقة والمستمرة التي نفذتها حكومة خادم الحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة لتيسير أداء الحج والعمرة والزيارة ورعاية الحجاج والمعتمرين والزائرين وتسهيل رحلتهم المباركة، وتأمين سلامتهم وأمنهم وراحتهم، وتعظيمهم لحرمات الله وشعائر الإسلام والمسلمين.
